باسم العادل الرحیم
ایران بحاجة الی البناء والاعمارفکریا، بالهمة العالیة وبذل الجهود والطاقة. لونظرنا الی ماضي التاریخ الصاعد الی الاعلی و النازل الی الاسفل احیانا لارض اجدادنا، ونظرنا الی المستقبل المبهم ،الملیئ بالحوادث، سنتوصل الی هذه النتیجة بان علینا نقرب بین العلم والعمل (بالفکر)، وان نتواجد بکل قوة وجدّ ونُعرض انفسنا في ساحة العمل.
ومن جهة اخری، اعماروطننا الحبیب، بحاجة الی القدرة العمرانیة والمعدات الصناعیة الحدیثة . وبالاتکاء علی القدرة الالهیةالعظمی والوقوف علی ما یحتاجه المواطنون للمنتجات الجیّدة، فان « شرکة سالم التجاریة آسیا »، مع قِدم حضورها النشط في سوق الحدید والقطع الفولاذیة اعدّت ارضیة مطمئنة للمستهلك حتی یصل الی حاجته بارتیاح الخاطروالبال، و من دون لف ودوران، فانه سیحصل علی حوائجه کاملة في آن واحد، و لایکون مجبورا بالتردد الی امکنة مختلفة لاعداد القطع الفولاذیة المتناثرة، هذه النقطة خاصة تأتي موازیة بالاعتماد والذکرالحسن للشرکة. ان مکانة « سالم التجاریة آسیا » اثبتت جدارتها في اذهان زبائنها. وان املنا هوان یعیش الایرانیون تحت ظلّ الامن الشامل ، وان ترفع هیاکل الامن والاستقرارفي محلها الصناعي للبناء.

مع الحب الکامل لکم
ابراهیم احتیاطی

الجودة سیاستنا

هدفنا هوتوزیع القطعات الحدیدیة الاختصاصیة المطابقة للمعاییرالممتازة الدولیة « سالم التجاریة آسیا » لها ماض عریق في المنتجات الخدمیة العالیة الجودة، وضعت خطتها من اجل استجابة الآمال الزبائن المختلفة الحاضرة منها والمستقبلیة.

ماضینا و حاضرنا

من بعد سقوط الاتحاد السوفیاتي، اصبح للسید ابراهیم احتیاطي منذ اکثرمن عشرین عاما ان یدخل الی الاسواق البکرة للبیع والشراء لروسیا والدول المستقلة اخیرا، وتابع تجارة الحدید مع الدول الشمالیة لایران، والآن من بعد مضي نصف قرن علی التجارب المکتسبة، اصبح هوالداعم المؤسس ل « شرکة سالم التجاریة آسیا »، في الوقت الراهن وطبقا للحالة الضروریة اتسعت رقعة تعاون الشرکة مع هذه الدول: الصین، ترکیا، الامارات، اکرانیا، الهند، وکوریا.